مَنْ يَقْدِرُ أَنْ يُحْصِيَ تُرَابَ يَعْقُوبَ أَوْ يَعُدَّ رُبْعَ إِسْرَائِيلَ؟ لِتَمُتْ نَفْسِي مَوْتَ الأَبْرَارِ، وَلْتَكُنْ آخِرَتِي كَآخِرَتِهِمْ.@ﺍﻟﻌﺪﺩ 23:10
صورة
لويل ميسون (1792–1872)

المؤلف غير معروف, 1831 (Oh for the Death of Those). ناصيف اليازجي, 1873.

مالفيرن لويل ميسون, 1847 (🔊 pdf nwc).

صورة
ناصيف اليازجي (1800–1871)

من فوقُ عن موتى الصلاحْ
صوتٌ منَ المبَشّرِ
إن اسمَهم كالطيب فاحْ
ومهدهم رطبٌ طري

ماتوا على حبِّ الحملْ
طوبى لهم بين البشرْ
نجَوا من الأوجاعِ وال
آثام من دون خطرْ

غابوا إلى عرشِ الإله
بالأمن عن دار الشقاءْ
فكل أتعابِ الحياهْ
قد انتهت في ذا الجزاءْ

ألذُّ شيءٍ عندنا
دينُ الهُدى في ذي الحياهْ
فهو الذي يمنحنا
تعزيةً عند الوفاهْ

أفراحُه دائمةٌ
بعد الممات للأبدْ
يا ربِّ كن لي صاحباً
فأنت عوني والمددْ
بالحياة الأبديه